ملخص الحلقه التانيه مخادعه بشكل مبهج
بنرجع فالش باك وقت ما لى كانت لسه طفله وكانت ف مسابقه عباره عن حفظ شكل 100شخص و هيسالوها بشكل عشوائى عن 9 اشخاص وتم اختيار رقم 25 اللى بيكون هان و سالوها عنه لكنها فضلت ساكته مبتردش عليهم ابدا و قالوا انها اكيد متوتره و و خلوها بصتله واالتنين فضلوا باصين لبعض ومش بيتكلموا و قرر االعداد هناخد بريك و بنرجع للوقت الحالى لما كويو اداهم الشنطه و مشى و اكتشف هان الفلوس اللى معاها قللها جبتى الفلوس منين لو عملتى اى مصيبه عرفينى ع اقدر احلها قالتله كسبتها بشكل قانونى قالها الزم تراجعى العقد اللى بينا الزم اثق فيكى اكتر من المراقب بتاعك و بيرجع للبيت يراجع قضيتها من تانى وبنعرف ان يوم 14 فبراير 2012 لقوا جثتين محروقين وبنت عندها 19 سنه وكل االدله بتقول انها هى اللى عملت دا متعمده و اعترفت انها قتلتهم و حرقت البيت لحرق االدله ووقتها لقوا انهم اضرب عليهم نار و مفيش اى مسدسات ف المكان ووقت تمثيل الجريمه كان ف عدد كبير من معجبيها وهى طفله النها كانت مزهله الن ذاكرتها كانت قويه جدا ف الحفظ كل الناس دى جت تنتقد اللى هى عملته و يسخروا منها و بنعرف حاجه مهمه جدا انها اصال مكنش ليها اى حاجه ف بيت اهلها يعنى واضح جدا انها مكنتش عايشه معاهم و لكن محدش دور ورا ظا ودى حاجه غريبه جدا و بنعرف كمان انها خرجت من مدرسه التمهيدى اللى كانت بتديرها مؤسسه مش موجوده حاليا و محدش عرف هى عاشت فين و ال اى سبب الجريمه و رفضتت تتكلم و ال تبرر و اتحكم عليها باقصى عقوبه ممكن ياخدها طفل و بعد عشر سنين بيظهر القاتل كل دا كان هيجنن هان الن ف حاجات كتير مهمه ناقصه بعد كدا بنشوف لى بتكلم بنت من فون ف الشارع و قالتلها انا خرجت من السجن و قفلت ف وشها و بعد كدا بتروح لكويو بتديله تقرير المراقبه قالها جيتى ليه كان ممكن اجيلك فمردتش عليه قالها فين عقد وظيفتك قالتله سبتها و جت تمشى قالها دا وقت الغدا روحى اتغدى قالتله هو انت معجب بيا قالها انتى مش من نوع البنات اللى انا بحبه انا بحب البنات اللطيفه فدايقت منه وسابته ومشيت المدعى العام راح قابل هان وقاله حساب القاتل اتحط فيه مبلغ كبير مع انه كان كحيان تفتكر انحا سيبنا القاتل الحقيقي و مسكنا الشخص الغلط ؟ فراح ل لى وقالعا بما انك كسبتى الفلوس بشكل قانونى تعالى نحطها ف البنك و اتبقى منهم ورقه وحده فقالها حطيها لو كنتى فعال مش خايفه من المساله القانونيه الن المفروض تحطى ١٠ االف دوالر بس فخدتها وقالتله كنت عايز منى اى فخدها اشترالها فون و قالتله انها مش عايزه كويو يعرف فقالها مش هقوله فكتبلها رقمه و قالها مين الجانى الحقيقي ؟ انا دافعت عنك ع عارف انك شاهده ومش قاتله قالتله وبتسال ليه لما انت مصدقنى ؟ قالها ع صدقتك لما قولتى انا وحيده وخايفه وبتفضل طول الليل باصه لرقمه ف الفون وعايزه تكلمه بس مش بتعمل كدا وبتنام وتانى يوم بتخرج بتالقى كويو قدامها واعتذرلها عن الكالم اللى قالهولها امبارح و فضل يسالها لو جابت فون و فعال ورته الفون وخدت رقمه فاتصل بيها وهو واقف معاها فردت عليه وقالتله غور من وشى وسابته ومشيت و اتصلت بصاحبتها و اديتها رقمه وقالتلها راقبيه و البنت بتدخل لمكان سري ف بيتها ف اجهزه هاكرز وحاجات غريبه كدا و بتقدر تهكر الفون بتاعه وتعرف خطواته وكلمتها قالتلها تم قالتلها رقبيه و شوفى اى فضايح اى ثغرات كل معلوماته فقالت عملت اى يا مسكين ع تحطك ف بالها كدا وقتها شافت هدوم شيك جدا وبتقف تتفرج عليها ف البنت اتصلت ب واحد كان ف القسم وبيكون ف حىامى بيسرق عجل و بيبيعه ع النت و المراقب راح خاله رجعه تانى وقدم تقرير انه كويس وماشي مظبوط والولد اللى كان ف القسم كان بيراقبه وبيصوره مع المراقب ف الوقت دا كان هان مع المدعى و قاله انه شاكك ان ف شخص تالت ورا قضيه لى قاله وانا عرفت انها كانت ف مدرسه اسمها ريد ايز وانها كانت ف منحه دراسيه تبع المدرسه دى و كل مصاريفها كانت ع المدرسه دى قاله ازاى محدش دور وال حقق وراهم وال عرف البنت كانت عايشه فين و راح عمل سيرش عن المدرسه دى ولكن مكنش ليها اى معلومات كانها مختفيه من الوجود وبعد محاوالت كتير شاف خبر واحد بس عنها واللى كان كاتبه كان جريده الصحفى المهووس بيه وكلمه ع ياخد منه معلومات وراح ل لى وقالها تعالى تنمشى قالتله دلواقتى انا واحده بقااى ١٠ سنين ف السجن وبنام بدرى قالها معلش وراحت معاه قالتله جايبنى هنا ليه قالها انا بس حسيت انك وحشانى قالتله هو انت معجب بيا قالها ايوه قالها انتى اللى قتلتيهم قالتله ال قالها طب ليه سلمتى نفسك ؟ قالتله انت قولتلى قبل كدا انك مريض اى نوع المرض اللى عندك قالها متالزمه فرط الحساسيه يعنى لما بتعاطف مع حد انا اللى بحزن و بحس بالمه كنتى عارفه قالتله ال قالها انتى بس مكنتيش عارفه االسم المرضى لكنك رشحتينى ابقا محاميكى ع عارفه انى متعاطف معاكى وانى مش هسيبك ايا كان وضعك او حقيقه القضيه هو انتى بتثقى فيا عموما لو مش واثقه فيا ثقى ف مرضى انى دايما هكون جمبك وتانى يوم هان بيروح للقاتل قاله اى جابك بعد ما خونتنى قاله هو انت اللى قتلتهم فعال انا عرفت ان حسابك اتحوله مبلغ محترم والغريبه و لى بعد ما اتسجنت ظولم 10سنين هترفع قضيه تعويض ع الحكومه و هتاخد مليار دوالر فتصدم من المبلغ قاله الفلوس اللى جتلك هتصرفها امتى انت عمرك حاليا 53 سنه و محكوم عليك ب 30 سنه و متوسط عمر االنسان 70سنه الزم تتخلى عن شريكك فالقتل و تقول هو مين وااال وقتها هنام وانا مرتاح ومش شايل هم القضيه النى مش بتعاطف مع االحداث المنسيه دى فرصتك االخيره فقاله لو هما لسه عايشين هتقتلهم لى وفضل يضحك ف الوقت دا بنشوف لى وهى رايحه لمستشفى وبتسال عن شخص و بتقول انها مستشاره وعايزه تقابله السكرتيره قالتلها انتى مخدتيش معاد قالتلها يعنى انا جايه سفر ع استنى هنا الن موظفين مكتبي مبلغوكيش انى جايه وبدات تعلى صوتها ان المكان دا مشبوه فجت بسرعه المسؤله عن المكان و حاولت تهدى الليله و اضطرت تديلها كارت زائر وتدخلها ف الوقت دا كان الصحفى بيقول لهان اخبار عن المؤسسه و قاله ان كان هناك واحد ماسك االداره دلواقتى هو مريض و بيحتضر ف المستشفى و بيبدا هان يفتكر كالم الناس عن عدوانيه لى وهى بتكون دخلت المستشفى و غيرت هدومها للبس ممرضه وهان بيتصل بفونها مغلق و اتصل بكويو قاله مشوفتهاش وهى بتروح تاخد معلومات عن الحاله المرضيه و تاخد ادويه خطر جدا وتدخله االوضه فهان بيتصل بالمستشفى و يبعتلهم صورتها و يسالهم لو جت زارتهم وال ال ومرداش يقول اسمعا النها اكيد مغيره االسم وطبعا قالوله انها موجوده و لسه ممشتش و فجاه اول ما وصل اشتغل انذار الحريق و المكان كله بقا فوضى هى دخلت لالوضه و قالتله انا خرجت بدرى من السجن ع الحقك قبل م تموت وانت حطيت الفلوس ف حساب تشونج ودا ع انت متدخلش للسجن و مسكت الفون وهى بتساله فين الصوره قالها الموضوع خرج من ايدى فملت الحقنه ع تديهاله قالها ملهاش الزمه انا بحتضر قالتله لكن لسه عايش ولسه بتحط الحقنه لقت هان وراها قالها بتعملى اى خرجتى من السجن ع كدا قالتله واحد مات ف مستشفى كبار السن محدش هيدور وراه قالها هيكون اتقتل فضحكت ولفت ع تحط الحقنه لكنه جرى زقها ووقع منها الحقنه وخدها وخرج من المستشفى وقعد معاها قالها لما مسالتيش تشونج عن سبب قتله الهلك عرفت ان ف جانى تانى و بما انك مسالتيش تبقى انتى عارفاه وعارفه السبب قالتله معينتكش محامى ليا ع تسالنى عن دا قالها يعنى عايزانى اخرس واخد اتعابى وانا ساكت قالتله ايوه قالها عملوا فيكى اى ف المؤسسه خلوكى بقيتى كدا قالتله انا اتولدت كدا المؤسسه معملتش حاجه لو مكنتش عاوز تبقا متهم ف المحكمه اعمل شغلك وبس وسابته ومشيت وجالها رساله مكتوب فيها تمت المهمه اما هان فبيفضل سهران ف مكتبه بيفكر ف لى و كان خالص تانى يوم هيكون محاكمه التعويض اللى هتاخد منه مبلغ كبير و بتروح لى لكويو و بتوريله صوره مع المجرم وبتقوله انت شوفته بيعمل حاجات غلط واتسطرت عليه فلو مسبتنيش ف حالى هبلغ عنك فقالها اى القمر دا انا شكلى واضح اوى ف الصور هى الكاميرا نوعها اى قالها عايزه اى قالتله تبطل تراقبنى او تتصل بيا و تانى يوم هان بيقول للى انه متوتر جدا من المحاكمه قالتله مع ان الفوز فيها مضمون يعنى اى موترك قالها ع كدا انا متوتر و بيدخلوا للقاعه وبيبدا المرافعه و هى للحظه كانها بتغيب غن الوعى او بتسرح كدا وبتفوق وهدالقاضى بيقوله انت متاكد من الكالم دا قاله المحاكمه لسه شغاله. و هى اعترفت قبل كدا بقتل اهلها و المجرم الجديد لسه محددش اقواله و لسه القضيه شغاله وعشان كدا انا بطالب بتاجيل التعويض لبعد الحكم المؤكد ع القاتل الحقيقي قاله دا ممكن يعرضك للمسائله القانونيه بعدين فضحكت لى من الصدمه و الكل حرفيا كان مصدوم و تم تاجيل القضيه قالتله قولتلى اثق ف مرضك و انك هتقف ف صفى قالها انا كدا ف صفك فمشيت وهى مدايقه منه افتكر كالم الدكتوره وهى بتقوله ان نوع شخصيتها بيستهدم الناس الطيبه ع يكسب تعاطفهم ويعملو اللى هما عايزينه فبكدا هى لو بتستغله ف هو اتحرر و بنرجع فالش باك ليوم الحفله و قت االستراحه لى اختفت والكل كان بيدور عليها وهان عرف مكانها و دخل لقاها بتعض ع صبعها ومعوراه واول ما بصلها جاله الدوخه وتعب جدا فشدته قعدته جمبها و قالها انتى كنتى تعبانه من شويه مفشلتيش ع كدا مقدرتيش تعرفى و صفى قالتله انت عرفت ازاى قالها قولى الهلك ان دا متعب جدا قالتله هو اهلك بيسمحولك تعمل اللى انت عايزه قالها ال بس طالما ميعرفوش مش هيعملوا حاجه االمر مخيف و دايما تحسى انك خايفه و حاسه بالوحده قالتله لو عملت كدا اهلى هيقدروا ياكلوا لحمه و يعيشوا شكل اللحمه عندهم ب 300زينا قالها تعالى معايا انا عارف مكان تقدرى تستخبى فيه وقتها دخل باباه و شده ع يروح و هى مكنتش عاوزه تروح معاهم و اتصل هان ب لى و قالها ايا كان اللى انتى مخبياه هعرفه و متاكد انك مش هتقدرى تتخلى عنى زى. ما انا مش هقدر اعمل دا و خصوصا انى انا الوحيد اللى متعاطف معاكى و هعلمك ازاى يكون عندك ضمير وتبقى رحيمه باللى حواليكى قبل م توقعى نفسك او اى حد ف االذى فقالتله انت مرفود من شغلك معايا وقفلت ف وشه ف الوقت دا جالها رساله من رقم غريب بيقولها اهال برجوعك وبس كدا خلصت الحلقه التانيه