ملخص الحلقه الاولى مخادعه بشكل مبهج
بييتدى مسلسلنا ببنت صغيره بتتكلم عن اهلها ف حفله مدرسه وواضح انها فخوره بيهم وبعد كدا بنشوف نفس البنت اللى كانت بتتكلم عن اهلها و فخوره بيهم وهى بتحرق بيتها و بيموت مامتها و باباها ف الحريق وبعد 10 سنين من الحادثه دى بنشوف لى ف السجن والبنات بينضفوا اال هى قاعده بتقرا ف كتاب ودا بيدايق البنت اللى لسه جايه جديده و بتطلب منها تقوم تنضف معاهم فبتتجاهل كالمها وبتزق الكتاب من ايدها وبتزعقلها و بيجى الشرطى ع صوتهم و بتروح البنت تقوله كلنا بننضف اال البنت دى فقالها فين فبتبص وراها تالقى لى اسم هللا عليها عماله بتنصف ف الشرطى بيزعقلها وبيقولها انتى لسه جديده و عايزه تعملى مشاكل ودا هيكون مش كويس عشانك و بيسبها و يمشى ودا بيدايقها جدا و لسه رايحه ع تضرب لى مسكتها زميلتها وقالتلها دى قاتلت امها وابوها يعنى ملهاش عزيز بعد كدا بنشوف صاحب شركه بارك وكيو للمحاماه وهو بيتكلم عن هان ميونج اشطر واذكى محامى عنده وبيقول انه دايما بيختار قضاياه اللى اغلبها الغاز و و بيقوله يعنى عندك مثال واحد مخادع بيلعب اومار و بيكسب من الخداع بمجرد م يمسك ايد اللى قدامه و الكل عارف انه نصاب و دا يستحق السجن وفعال اثناء محاكمته اعترف لالدعاء انه بيكسب بالخداع و الحيل و قام هان وساله انت استخدمت اساليبك ف الخداع ف اول اللعبه وال اخرها قدام ضحيتنا قاله اخرها وبيقارن هان بين صوره الول اللعبه واخرها و هناا بنشوف خاتم كان ف ايد الضحيه ف االول وبقا ف ايد المتهم ف اخر اللعبه قاله هو الخاتم كان جزء من اللعبه او من خدعتك قاله ال فقال هان للقاضى دا معناه انه خد الخاتم كان نوع من الحب والنها دخلت تلعب خسرت نص مليون دوالر فدته الخاتم و قالتله خليه تءكار بينا النك ممكن متشوفنيش تانى النى عليا ديون وكدا هتسجن فقرر انه يكسب الجوله ع يديها الفلوس و يخلصها من ديونها يعنى موكلى هو اللى تم خداعه وطبعا الكل بيندهش من قلب السحر ع الساحل حتى القاضى و حكم ب 3 سنين مع ايقاف التنفيذ ذكاء ذكاء يعنى مفيش كالم وجاله صحفى مهوس بيه و كان عايز يعمل معالقاء صحفى بس هو رفض يعمل لقاء معاه و بنعرف ان الصحافه كانوا ملقبينه بمصاص الدماء وهو خارج بيقابل طفل صغير و مامته بتقوله محاكمه باباه كانت النهارده وانت قولتلى من 3 سنين انك هتساعدنى فسابها ومشى واول ما طلع برا شاف واحده ماسكه يافطه وكاتبه عليها ابنى مات بعد سنه من تبنيه مات وهو عمره 18 سنه وبرضوا بصلها بكل جحود وركب عربيته ومشى وراح للمكتب و بيعرفه مديره ع و لد جاى مجبس ايده ورافع قضيه ع سواق تاكس فقاله مش ايدك دى انا قرات قضيتك و ف شهادتك قولت انه خبطك ف ايدك اليمين ف الولد اتصدم وقلعهاله خالص ولى كلمت بنت فون وسالتها لسه وقت قد اى قالتلها خالص هتشوفى اللى هيحصل ف االخبار وهان بيروح لدكتوره نفسيه و بيقولها انه لسه بيدايق لما حد بيقول عنه انه مصاص دماء قالها ايوه قالتله وبتحس باي وقتها فبيفتمر انه كان ف محاكمه مع البنت اللى قالته انه اتخلى عن جوزها و بنعرف ان جوزها اتلفقله تهمه من الشركه اللى بيشتغل فيها لما بيكون موظف عادى وبيرقوه فجاه غصب عنه لمنصب تانى ع يكون مسؤل عن شغل اكبر وشيلوه طاقه اكبر من شغله دا و مقدرش انه يثبت عليهم حاجه وال يجبله حقه و قتها اتعصب ع الموجودين ف المحكمه لحد م داخ واغمى عليه وبنعرف ان دى مش اول مره وطلب منه مديره انه يفوق لنفسه قبل م يتم وقفه من العمل بسبب ارهاقه وضغطه النفسى ووقتها هيكون شخص مش مسؤل عن افعاله بسبب انفعالته وحالته وطلب منه يسيب القضيه دى وهو هيكلف حد غيره بيها و قاله انه حجزله عند دكتوره نفسيه ودى اللى هو معاها حاال اما ف السجن ففضلت البنت حاطه لى ف بالها ورمت عليها االكل وقالتلها هتاكلى ازاى وانتى واحده قاتله و قتلتى اقرب حد ليكى دا انا قتلت جوزى بس لسه اهلى ليهم احترامهم بالنسبالى فقامت لى بكل هدوء و غسلت ايدها ومعملتلهاش اى حاجه و تانى يوم بينزل هان ع يركب عربيته بس اللى بتكون دايما واقفه ومعاها يافطه بقتل ابنها بتكون مش موجوده ودا غريب جدا ع هان النه اتعود ع وجودها ف نفس المكان ف الوقت ظا جاله الصحفى المهوس بيه وقاله بتدور ع سو العيله اللى كانت متبنيه ابنها رفعوا عليها دعوه تشهير وانه سمع كمان ان قضيه ابنها هتتقفل خالص ع مفيش اى دليل ضدهم والغريب انهم كانوا عاملين 15بوليصه تامين ع حياته بيدفعولها الفين ودوالر ف الشهر وقالوا انهم كانوا مهتمين بيه جدا وبصحته وكان حاله عكس كدا ودا تالحظه من الفرق الواضح بين نحافه جسمه و سمانه جسم اوالدهم هان بعد م سمع كل الكالم دا باهتمام قاله بتقولى ليه قاله فكرتك مهتم لما لقيتك مركز ف المكان اللى سو دايما بتكون فيه فمشى وسابه وفجاه بيظهر ف االخبار ان لى بريئه وانهم قبضوا ع الجانى الحقيقي و انها اتسجنت ظلم وبالليل لى بتاخد حاجه زى شاليموه كدا والسجينات نايمين كلهم وفجاه بنسمع صوت صراخ و هان بياخد مهدئات كتير جدا وهو بيسمع عن قضيه لى و بنعرف ان الشرطه قبضت ع المتهم ف قضيه سالح و الطب الشرعى اكتشف ان السالح المستخدم ف قتل اهل لى هو نفسه السالح اللى مع المتهم واخيرا هيتم تبرئها من التهمه و بيقرا كمان ملف قضيه ابن سو و بيفتكر ان الدكتوره قالتله انت ف فتره عالج و متفكرش ابدا عاطفيه ف مساعدة حد و بنتفاجاه ان مدير مكتب المحاماه بيعرض ع محامى غير هان انه يستلم قضيه و بنعرف انها قضيه القاتل الحقيقي الهل لى ف المحامى اعترض و قاله م تسلمها لهان قاله هان مشغوله ولكن بيدخل هان و بيقول انه موافق يمسك القضيه وطبعا الكل بيتصدم و بيبعت المحامى زميله لسو مامت الولد اللى اتقتل وراح قعد مع القاتل وطبعا الزم يكون ف صراحه بين المحامى وموكله ع يقدر يطلعه من القضيه ويكسبها واعترف وقاله انا قتلتهم و لكن خد باله ان مكتوب ف التقرير ان لى هى اللى حرقت الجثث بنفسها فقاله ليه قتلتهم قاله كنت عايز كدا قاله طب ليه خليتها شاركه معاك ف القضيه قاله عمليه حرق جثث الوالدين بيتم عن طريق والدهم ودا كان واجب عليها وفضل يضحك وقاله عايز حكم خفيف ولو عايزنى اعيط ف المحكمه واكتب رسايل ندم هعمل كدا وتانى يوم بيقابل هان المدعى العام ف القضيه و بيقوله هتطلب كام سنه لموكلى قاله شكلك عايزنى اعدمه قاله ياخد جزاءه طبعا المدعى عارف هان كويس و عارف انه مبيدخلش قضيه ويخسرها و بيكون سجل كل كالم القاتل و نشر التسجيل و فضح موكله ودا انتحار وظيفى الن بعد كدا الكل هيخاف منه ومديره كان هيتجنن منه والخبر لف الدنيا الن دى صدمه كبيره ان محامى يخون موكله ويسالعد انه يجيله اقصى حكم و المحكمه بتقول ان تم الحكم ع لى ب ١٥ سنه ع اعترافها اللى انها هى اللى قتلت كان متوافق مع االدله اللى ف مسرح الجريمة وحاليا بتقرر المحكمه انها بريئه ولما بتيجى تخرج بتالقى محاميها جايبلها هدوم جديده تخرج بيها و لما بتطلع بره بتالقى ان هان هو اللى جبهم و قالها اكيد مكنتيش هتحبي تلبسى هدوم يوم الحادثه و بيسبها ويمشى وتانى يوم بيعرف من مديره انها وكله محامى ليها فبيروح يقابلها وبيالحظ انها بردانه و فبتقوله شويه يعنى اصل معنديش لسه هدوم غير اللى انت جبتهالى فقام قلع الجاكت بتاعه و اداهولها و بيطلبلها حاجه تشربها و لما بيالحظ انها مش عارفه بيجيبلها كذا حاجه ويقولها خدى اللى تحبيه فبتعيط و بتقوله محدش عاملنى كدا من زمان محدش صدقنى ودفعت تمن حاجه معملتهاش 10 سنين من عمري انا خايفه و حاسه انى وحيده فصعبت عليه جدا وقام يجيبلها مناديل لكنه لما رجع قالها ممكن تعملى دا من غيري قدام اى حد وهيصدقك ومتحتاجيش مساعدتى وبيروح لدكتورته النفسيه و بيحكلها اللى حصل و بنعرف انه لما راح يجيبلها المناديل رجع لقاها بتهز ف رجليها ودى معناها انها انتصرت عليه لما كسبت تعاطفه وبنعرف انها مريضه نفسيا من السيكوباتتين ودول استهدافهم بيكون الطيبين ورجع لبيته و فضل يراجع حساباته من تانى ويضور وراها و بنعرف انها اول يوم ليها ف السجن الشرطى بيقولها كلى اكلك كله و عملها كدا وراحت ع تاكل و جابت العصايات اللى بياكلوا بيها دى وكسرتها وهوب رشقتها ف رقبه الظابط وحتى الشرطى المسؤل عن السجن قاله ع اللى عملته مع زميلتها ف السج ن لما جابت الشاليموه وراحت عليها وهى نايمه و قربته من عنيها و قالتلها لو اتحركتى او صرختى هسيب النقطه اللى ف الشاليموه تقع ع عينك دى تبقا ماده الماثينول لو نزلت ع جسمك هتحرقه و يا هتسبب فقدان بصر او موت وقالتلها انا اى كتاب بمسكه بحفظه من وانا عمرى 5 سنين الكتاب اللى رمتيه من ايدى انا لسه محفظتوش فخافت جدا وفضلت تعتذرلها وتتوسل ليها انها تسيبها و الشرطى بيقوله واصال كان ف الشاليموه مايه ععاديه لكن البنت من وقتها وهى تعبانه نفسيا وبتنام و عينها مفتوحه من الرعب كل الناس بتقول انها اتظلمت ومش هى القاتله ولكن انا معتقد انها هى اللى قتلتهم وعموما هى تحت المراقبه و بتتعرف لى ع المراقب اللى اسمه كويو و قالها انه هيقابلها الساعه 8 ع تقوله تقارير يومها و بيتصل هان بالمكان اللى هى فيه ع مش معاها فون قالوله انها مشيت و بتروح لى للمحالت و تزور انها شرطيه و تسالهم لو باعوا او اشتروا حاجات لمجرمين و بتعملهم جو ضغط كدا و بتطلب منهم تراجع مبيعاتهم و بتحفظ الحاجات اللى بتقراها و تقوله يوم كذا اشتريت كذا دا مسروق الزم نستلمه و بتلم الشنطه فيها من كل مالذ وطاب وبتلبس وتتشيك و تروح صاله اومار و بتقول ان دا مش وقت الخداع الن هيكون الزم انها تحفظ كل الورق اللى اتلعب و تطول اللعبه ع تقدر تعرف اى الورقه الجايه و فعال بتبدا لعب و بتطول جدا و لعبها كله بتكسبه ف بيجى مدير المكان يديها مبلغ محترم ع توافق توقف لعب و بتاخد شنطه الفلوس و تبعت تانى الهدوم والشنط مع مندوب للمحالت و بتقولهم شكرا انكم ساعدتوا الشرطه و بتاخد شنطه الفلوس وترجع لبيتها تالقى كويو مستنيها و بتقوله انها كانت ف شغل و مش بيصدقها وبيطلب يشوف اى ف الشنطه ف الوقت دا بيجى هان و يقوله مش من حقك انا محاميها ودا مش حقك قاله هو حقى النها مجرمه وانا مش عارف هى خرجت من السجن ازاى حتى بعد كل اللى عملته وهى جو السجن ف هى بالنسبالى بتمثل خطر كبير ولكن دى الشنطه و مش هفتشها النك اكيد راجل قانون ومش هتقبل بالغلط و قالها كلمينى فون قاله تمام هكلمك قاله انا بقولها هى وكمان تجيبى عقد بشغلك الجديد دا و مشي فهان فتح الشنطه لقاها مليانه فلوس و فضل باصصلها وهو مصدوم و بنعرف انهم كانوا يعرفوا بعض من وهما اطفال وووووي بس كدا