ملخص المسلسل الكورى روح شريره الحلقه 2
بعد م سانج فتح الباب لقا مامته وباباه جاين و قالولوا انت بتعمل اى هنا قالهم انتوا اهل هيون فقالوله انه مات و كان ع و ش االب نفس العالمه اللى كانت ع وش هيون وبكدا هو كمان ملبوس و كان ماسك ف ايده ادوات كانه رايح يدفن حد و قتها صوت الطفله اللى بتعيط بدا يعلى و االم خافت و قالت لسانج الزم تمشى و خدت جوزها ودخلت بسرعه للبيت اما سان اللى كانت شايفه هيون واقف قدام الباب ف المرايه مكنتش شيفاه قدامها ف الحقيقه اصال و فضلت واقفه مرعوبه وهى شايفاه بيقرب عليها فشافت ف المرايه التانيه صاحب هيون وع وشه عالمه بانه كمان ملبوس فشدت الولد و خدته و جريت فطلعا هو مشافش حاجه فقالها احنا بنجرى ليه ؟ فبصت لوشه مشافتش العالمه و قالتله محتاجين مرايا فشاورلها ع واحده كبيره ف الشارع فخدته وراحت وقفت عندها وسالته ليه بيطاردكم انتوا اللى قتلتوه و قالها انهم طلعوا للسطح لقوه هناك و قتها طلب منهن المساعده. قالوله هو انت فاكر نفسك صاحبنا ع انقذناك مره من المتنمرين فطلع الولد ع الصور ع ينتحر و قالهم روحوا لبيتى ارجوكم و عرفونى اى اللى حصل لعيلتى بعد موتى وراح منتحر من وقتها وبيجيلنا منه مكالمات و جينا نصور ع اساس ان دا بيته اما سانج ف اتصل بالظابط ع يعرف لو هيون كان ليه اخوات فقاله هو الولد الوحيد بعد كدا كلمته سان و قالتله هيون كان بيتكلم عن اخت اصغر و انه زعالن عليها كان دايما بيقول كدا للوالد فقرر وقتها انه يرجع تانى لبيت هيون و الولد بيقول لسان انه سال ملقالوش اخوات واضح انه كان كداب او مجنون فبتبص وراها ف المرايا لقت واقف جمبها و اتخضت جدا و خدته وكملت جرى بس كان ف كل مرايا يقربوا منها بتشوفه بيشاورلها ع اتجاه معين ففهمت دا و قالت للولد ارجع انت للبيت و قررت تمشى ورا اتجهات هيون بس الولد جرى وراها وقدر سانج انه يوصل لشباك وحاول يشوف اى بيحضل جوا البيت وسمع صوت البنت بيعيط و بدا يصور اللى ف االوضه وشاف البنت فعال قاعد ه ف االرض كانها محبوسه هنا و قالها متخافيش هنقذك و لكنه بيعدل زاويه الكاميرا لقا امها واقفه عند الباب و سامعه كل حاجه و بيجى باباها من وراه و بيخبطه ع راسه ف الوقت دا الشرطه اكتشفت ان الولد اللى مات اللى كان مع العيال اللى بتصور ف كاميرت عربيه لقطت صوره واحد و هو بيجرى وراه وده بيكون بابا هيون و بيفوق سانج يالقى نفسه محبوس مع البنت ف االوضه و هو متكتف و بيسمع مامت هيون و هى بتسال باباه عرفت هيون كلم مين قالها لقيت 3 اوالد و وصلت لواحد فيهم و لما جريت وراه وقع و مات قبل م اوصله وف الوقت دا قدر سانج يفك نفسه ف الوقت دا االب قالها احنا مسجلناش والده البنت خلينى اقتلها واساعدك قبل م الخبر ينتشر ف المنطقه دى كمان و بيقدر سانج يطلع ايده من الشباك و ياخد طوبه و يكسر ف الشباك ع يطلع بس طبعا االب بيسمع و بيحاول يفتح الباب بس سانج بيكون فتح الشباك و بيجى يقف وراه و قال للبنت خلى هيون يساعدك مش انتى عارفاه قالت ايوه و افتكرت لما باباها ضربه ع بلغ الشرطه ان ليه اخت و انهم عايزين يقتلوها فشجعها ع الخروج ف الوقت دا االب قالها اجرى بسرعه لبرا قبل م تهرب لكن سان بتكون وصلت ف الوقت المناسب و بتساعد البنت تطلعها ولما اطمن عليها فتح لالب الباب و ضربه و الشرطه وصلت ف الوقت المناسب و اتقبض عليهم سان قالتله لسه الولد ع وشه عالمه فبصله لقاه مفيش حاجه بس شاف هيون واقف قريب منهم و بنعرف انه كان بيدخل يهرب الخته اكل و مايه و قالها انه فكر يسميها جى هيون وكان واضح انه بيحبها جدا و بيوريها صوره للبحر و بيوعدها انه هياخدها لهناك و خالص سانج بيشوفه وهو بيختفى و بيقولها انه اختى قالتله يعنى كدا تمم قالها بالنسبالهم الكن انتى ال لسه معاكى الروح الشريره قالته ال البشر هما االشرار واللى حصل دلواقتى كان من البشر مش بسبب االشباح و سابته ومشيت و تلنى يوم وهى ف شغلها بتشوف حد معدى ف المرايه و اما بتبص وراها مش بتالقى حد فبتروح لدكتوره نفسيه و بتسالها لو كانت بتؤمن باالشباح فقالولها انها مش موجوده و دى ممكن تكون مجرد هالوس من التوتر و بيروح سانج يعمل صاله ع روح هيون و بتجى صاحبه سان تاخدها معاها لفرح واحده صحبتهم غصب عنها مع انها بتكره العروسه بس ع هونج هناك و هى بتكراش عليه مع انه منفضلها اصال و جت تعرفه ع سان قال ها عارفها طبعا هو الظابط اللى كان بيحقق معاها و بيكون طول الوقت مركز معاها و عمال يبصلها و بيفتكر ايام المدرسه و هى كانت بردوا منفضاله خالص و صاحبتها كالعاده هى اللى كانت هتموت عليه و العروسه المتكبره عماله تتملم عن نفسها وعن الفلوس و بتسال هونج عن شغله وهل سهل وال اى فاحرجها قدام الكل برده و قالها مفيش و ظايف سهله ع كدا بيدفع لنا الفلوس فبطلى تستخدمى فلوسك ف التعالى علينا فهدعشان تغير الموضوع قالت لسان انتى حلوه ف اللبس الرسمى بس كان الزم تلبسي حاجه تناسب المناسبه دى ف الوقت دا كانت صاحبتها ف الحمام فاتحرجت من كالمها و قامت وهى متوتره وحاجتها وقعت منها و قالتلهم انا همشى و ابقوا قولوا لسي مى انى مشيت و طلعت وهى مدايقه جدا و هيونج قالها عمرك م هتتغيرى و سابها و مشي و تانى يوم بتكون ف شغلها و بترتب حاجات ف بيت ناس لسه ناقلين جديد و بنتهم الصغيره بتعيط ع عروستها و بتكون متربتش و لما حاولت سان تهديها خربشتها ف ايديها و هى بتهزاها و سانج بيروح عند بيت سان و مامتها بتساله عايزها ليه فبيعرفها بنفسه و بيسالها لو كانت راحت لمكان مشؤوم او لمست حاجه غريبه قالتله اكيد تقصد شريط الشعر اللى سابهولها باباها فقالها الزم اشوفه قالتله سبناه مكانه و كانت قلقانه ع بنتها جدا فسابها ومشي بسرعه ف الوقت دا جدتها كانت بترتب حاجت ابنها و شافت كتاب مكتوب عليه اكسسوار الشعر و بيكون ف زى خريطه و بعد الشغل بنشوفىسان قاعده ف مكان و ماسمه سكيه عماله تقطع ف عروسه البنت و تقول انها مش محترمه و انها المفروض تبقا احسن من كدا هةدى عايزه اى اكتر من العيشه اللى هى عيشاها وبعد كدا بتبص للعروسه وتضحك و بتفوق فجاه وبتستغرب المكان اللى هى فيه و بتجرى وهى خايفه وبترمى العروسه ف المايه و بتقف قدام مرايه و بتبص لنفسها بتالقى خيال الشبح معاها ف المرايا و بيقرب عليها الشبح اللى شكلها بالظبط و بتقولها خمنى اسمى ف اتخضت و انهارت من الرعب و فجاه الخيال اختفى و بتبدا تشوف طريق بيت جدتها واستغربت هى ليه شافت المكان دا ف الوقت دا جدتها كانت بتقرا ف كتاب اكسسوار الشعر و جالها سانج و سالها عن االكسسوار فتصدم لما شافه و قالها هو اكيد سايب مالحظات عنه وريهالى ف الوقت دا رن الجرس وراحت جدتها تفتح الباب و بتكون سان اللى واضح اوى انها مش سان خالص و فجاه شاف سانج الشبح جمب الشباك فبيجرى يشوف اللى بيحصل ف نفس الوقت بتكون سان لسه نازله من الباص اصال و بتجرى ع تنقذ جدتها و سانج بيالقى انها قافله عليه الباب و بيحاول يكسره بس بيالقيها مشنوقه مكان ابنها و ف نار ع االرض و فيها كتاب اكسسوار الشعر و بيحاول يرفعها ع متموتش بس الدخان بيكون هيخنقه و بتدخل سان وتتصدم من اللى هى شايفاه و بيصرخ ويقولها كلمى ناين وان وان و بتجى الشرطه و الظابط بيستغرب ازاى واحده كبيره زيها تقدر تعمل كدا ف نفسها فقاله هتصدقنى لو قولتلك ان شبح اللى قتلها فطبعا بصله ع انه مجنون فبيجى الظابط صاحبه و بيطلب منه سانج انه يجيبله الكتاب اللى كان ف الحريق و قاله ان دا بيت كانغ و ان اكيد هنا ف تفسير وادله ع الروح الشريره اللى قتلت مامتى لكن الظابط مكنش مهتم معاه كان مهتم بسان و بيقول انها اكيد ورا اللى حصل لجدتها ع تورثها النها وريثتها الوحيده قاله مش هى اللى قتلتها و بتمشى سان و بتقف قدام العربيات ف وسط الطريق ع تموت نفسها بس بيجى سانج و بيبعدها فقالها ان دى مجرد بدايه للى لسه هيحصل المهم تيجى معايا و الظابط بيكتشف ان نفس عالمات االيد معلمه ع جثه جدت سان و بيقول لهيون ان دى نفس العالمات اللى كانت ع ايد الولد اللى نصب عليهم يعنى سان مشتبه فيها ف القضيتين و اداله قضيه انتحار باباها كمان وان عليها نفس العالمات بردوا فقاله سيبك من القضيا دى وخلينا نشوف قضايا ترفعنا قاله بتدور ع ترقيه فجابله كل القضايا المشابهه و قاله كل دى قضايا ملهاش حل وكلهم ع ايديهم نفس الكدمات و حاول يقنعه يساعده يالقى المشتبهين لكنه مكنش مقتنع سانج خدها لبيته و قالها انتى شايفاها دلواقتى ؟ فبصت ف المرايا و كان الشبح موجود فقالها كبرت عن اول مره اتقابلنا فيها النها قتلت وكل م هتقتل هتكبر و قالها انها لمستها بسبب اكسسوار الشعر قالتله ازاى دا بابا اللى ادهالى فوراها. الرساله اللى بعتهاله قالتله ليه بعتهالك قالها معرفش بس واضح انه كان عارف ان الروح الشريره هتلبسك قالتله تفتكر انه تعمد يديهالى ؟ قالها لما اتوفت والدى كان االكسسوار دا معاها و بنرجع لسنه 1995 و بنعرف ان باباه مات فجاه مع انه كان كويس و بعدها هو تعب جدا فبدل متاخده مامته ع المستشفى خدته لمكان وسط غابه و شافها وهى بتحفر ف االرض و بتدفن حاجه وقتها شاف اكسسوار الشعر ف العربيه وراحوا لبيت و صحى لقا العلبه فضيه و الباب بيخبط ومامته مش معاه فقام فتح الباب و فجاه مامته صرخت وراه انه ميفتحش بس كان فات االوان و سمع و قتها صوت انت فتحت الباب و شاف الشبح ف االرض و بيفوق يالقى نفسه ف المستشفى و بيقولوا انها انتحرت قالها امى منتحرتش امى اتقتلت لما حاولت تهرب من الشبح وانه شافها و الشبح بيجبرها تعمل مشنقه و تولع ف ربطه الشعر و لكن بعد و فاتها اختفت ربطه الشعر ووراها كل االبحاث اللى عملها من وقتها ع يوصل للى حصل ولما قرا ابحاث باباها حاول يوصله لكنه كان تقاعد من شغله واختفى ورفض يشوفنى وانا لو عرف ازاى هو لقا مصفف الشعر هيعرف امتر عنها فقالتله انها شافت كل حاجه حصلت لموت جدتها وكمان شافت الكتاب اللى كانت بتقراه و بدات تكتبله اللى شافته ف الكتاب و كان ف اول صفحه رسمه لشجره ف مكان معين و طريق معين و بداوا يبحثوا عنه و لكن االسم مكنش ع الخريطه اصال و بداوا يدوروا ف الكتب الن بعض البالد واالماكن اتفير اسمائها قالتله هيبقا زى م حصل مع هيون مجرد مانعرف القصه هيختفى ؟ قالها كل شبح و ليه طريقته فضلوا يضوروا ف الكتب وكل واحد كان عنده هدف هو عايزه يعرف ليه مامته اتقتلت و هى عايزه اللى حواليها يبقوا بخير و بيقدروا يوصلوا ل ٣اماكن بنفس االسم و بنعرف ان سنه ١٩٥٨ اتجمع اهل القريه مع بناتهم تحت الشجره المشؤمه دى و بتجى واحده تختار بنت كانت ف ايدها ربطه الشعر دى و بتجى تحطلها لحمه نايه و تنادى عليها كانها بتنادى لحيوان و مجرد م بتقرب ع االكل بتقتلها وييي بس كل خلصت حلقتنا المسلسل حلقتين ف االسبوع هنزلهم مع بعض و ف النهايه هجمعهولكم ع قناتنا التانيه سالم