ملخص مسلسل روح شريره الحلقه 1
بيبتدى مسلسلنا بكانغ دكتور ف الجامعه عايش مع مامته و هو داخل لبيته و و ببقفل ف االبواب و كانه خايف من حاجه و بيقرا ف كتاب ان الروح الشريره شبح قاصر يعنى مجرد بنت صغيره و فجاه الباب بيبتدى يخبط و هو بيترعب اكتر و بتبدا كان امه اللى بتنادى عليه و بتقوله هى برا انا خاايفه فبيروح يفتحلها لكنه بيالقى و كان هو واقف قدام مرايته و اللى واقف قدامه هو نفسه و بيقوله انت اللى فتحت الباب بعد شويه مامته بتدخل تطمن عليه بتالقيه شانق نفسه و بتنهار ع ابنها بعد كدا بنشوف البنت دى و هى ماشيه كلنها زهقانه من الدنيا لحد م بتوصل عند كبرى و بتكون عايزه تنتحر وف نفس الوقت بيكون قاعد استاذ جامعى ف علم التراث الشعبى حاجه كدا زى دروث العوالم الخفيه وبيتكلم مع ولد عن الموت بالترهيب و االنتحار الناتج عن الظلم فقاله بطل تيجى هنا دا وجودك هنا طول الوقت مش هيغير حاجه وانت عارف و فجاه بيشوف كان ف شبح ف المايه بيتجه للكوبرى فبيجرى بسرعه النه عرف ان ف حد عايز ينتحر و بيشوف فعال ان ف حد ع الكوبرى و هينتحر بس لما بيطلع مش بيالقيها و لكن فجاه بيبص وراه بيالقيها النحيه التانيه من الكوبرى فبيجرى باقصى سرعته لدرجه ان ف عربيه بتخبطه و بيزق البنت بس بتكون واقفه عادى و هو بيالحظ ان مش هى اصال وفجاه بتيجى عربيه ف النحيه التانيه و بينزل منها ولد وبتجرى االشباح السوده دى نحيته بيرمى نفسه فورا من ع الكوبرى و مبيلحقش ينقذه بس الغريبه ان البنت االولى اللى كانت بتحاول تنتحر بتفوق عادى واصال بتكون ف مكان تانى خالص ومامتها بتبعتلها رساله ان اللى سرق فلوسهم اتمسك و بتروحلها بسرعه و مامتها بتقولها لالسف مش هنقدر ناخد فلوسنا منه احنا خالص خسرنا كل حاجه فلما بتشوفه مع الشركه بتتهجم ع الولد وبتحاول تضربه بس الشرطه بتبعدهم عنه و الدكتور بيرجع للبيت يالقى جايله جواب من كانغ كاتبله لو مت ارجوك ساعد بنتى اسمها كو سان يونج و سان بترجع للبيت مع مامتها اللى بتكون محرجه ننها انها اتنصب عليها ف كل الفلوس اللى كانت معاهم و قالتلها انزل اشتغل عشان اساعدك قالتلها انا هشتغل بدل م تتعبى وانتى بس خليكى دايما جامبى فبيجيلها مكالمه و بتقولها الزم تيجى معايا حاال و ف الطريق بدات تفكرها بباها اللى هو كانغ فقالتلها مش فاكراه اوى النه مات وانا صغيره قالتلها هو مماتشو انتى صغيره احنا اتطلقنا ففكرت ان مامتها تعبانه بسبب صدمه االحتيال لكنها قالتلها انها كدبت عليها وان باباها كان عايش طول الوقت دا فقالتلها وهى مصدومه لى عملتى كدا و كدبتى عليا قالها مكنتش عايزاكى تشوفيه قالتلها وبتقوليلى ليه قالتلها النه مات فعال فتصدمت وحضروا العزا و طلبت جدتها تتكلم معاها لكن مامتها رفضت فقالتلها انه انتحر من غير م يشوف حتى بنته هتفضلى طول عمرك كدا ادينى فرصه احققله رغبته االخيره و بتقعد فعال مع جدتها وبتشوف ان باباها كان محتفظ بصورتها وهى طفله و بتعرف جدتها انها حتى مكنتش تعرف باباها كان بيشتغل اى و بتسالها هو حصله اى خاله عمل كدا فقامت جابتلها علبه و قالتلها هو ساب دى كاوصيه انك تاخديها و بتكون عباره عن ربطه لشعرها كان بيحطهالها و هى طفله و فجاه بيظهر صوت بيقول اخدتها و اول م بتطلع لمامتها بتزعقلها انها خدتها من جدتها و بترميها ف االرض و بتقولها ممنوع تلمسي اى حاجه كانت بتاعت باباكى فبتدايق عليها و بتقولها يعنى تخدعينى كل دا و تخلينى انساه و هو فاكرنى طول الوقت و كمان مش عايزانى اخد حاجه منه قالتلها انا بكرهه و بكره البيت دا و انهارت و فعال سابت البنت العلبه ف االرض و راحت مع مامتها و جدتها بترجع تاخدها من االرض و بتسبقها مامتها فبيشوفها الدكتور و بيسمع مامتها بتنادى عليها فقرب منها وقالها هو انتى بنت االستاذ كانغ قالتله ايوه فبيشوف ف خيالها ف االرض شبح فبتمشى النها مستعجله و بيشوف خيال الشبح وهو بيجرى معاها فبيدخل يعزى جدتها و يسالها هو ليه قعد من شغله فجاه من 15سنه و طول الوقت دا كان بيعمل اى ومات ازاى فرفضت تجاوبه وقالتله يمشى فبيرجع لبيته الفخم دا و بيكون فيه اوضه جامع كل اخبار كانغ فيها و انه معاه روح شريره و بتسال سان مامتها عن سبب طالقهم لكنها بترفض تقولها و بتقولها توقف تجيب سيرته و بتروح تنام و بيبعتلها هاى سانج انه استاذ ف الجامعه و عايزها تتصل بيه ضرورى لكنها بتكون نايمه و لكن و احنا شايفنها نايمه قدامنا بيكون شبحها بيتحرك ف المرايه و بيخرج لحد م بيروح للولد اللى نصب ع امها و بنعرف ان الشرطه اطلقت صراحه لعدم كفايه االدله و لكن فجاه بيالقى صوت الولد اللى بيكلمه فون بيتغير و بيقوله افتح الباب قاله م انت عارف الرمز و بيالقي فجاه بيقوله افتح الباب و هو بيصرخ فبيفتح الباب بيالقى حد بيقوله انت اللى فتحت الباب و هوب بتشده بعد كده بتصحى سان وهى متاخره وبتجرى ع شغلها كان مندوب توصيل وجبات سريعه و بتكون رايحه لموقع تحت االنشاء و فجاه بتالقى هاى سانج قدامها و بيقولها انه بعتلها كذا رساله و انه عايز يتكلم معاها بمجرد م يخلص شغله ف الموقع و بيكون ف الموقع حجر بيفتكروه اثرى و بيجى يتحقق منه و بيقولهم يبنوا عادى بس قبل البنا ف مكان ف االرض كان كان متولع فيه فبينصحهم بطقوس معينه الزم يعملوها ع دى اشباح مخيفه و عنيفه و الزم يتجنبوها لكن صاحب االرض بيستهزء بكالمه فبينصحه انه يسمع كالمه النهم اعتنوا باالرض من االف السنين و مش هيسيبهالوا بالساهل و بيمشى هو و يسيبه مش مقتنع بكالمه و بيروح لسان اللى بتكون فاكراه صاحب باباها فقالها ال قالتله طب جيت للجنازه ليه ؟ فبيبص ف االرض و بيشوف الشبح و بيقول انها كبرت فبصت ف االرض و قالتله هى اى اللى كبرت فقالها هيموت األشخاص اللى مش بتحبيهم او اللى بتتمنى انهم يختفوا ودا الن االرواح بتكبر لما بتحقق امنيات الشخص اللى معاه فقالتله انها مش فاهمه هو بيتكلم عن اى اصال فقالها انت. ملبوسه من روح شريره طبعا هى مبتعتقدش ف الكالم دا و مش بتصدقه و بتقوله هى دى طريقه جديده للنصب انا اصال ممعيش فلوس اخليك تعالجنى و تطرد االشباح دى فداها مفتاح عربيته و قالها و صلينى و هدفعلك المقابل فبتستغرب هو ليه بيعمل كدا معاها فقالها انه بيشوف االشباح و حاول يحذرها ان الشبح اللى معاها خطير و سالها لو لمست حاجه غريبه او راحت لمكان غريب عليها ع كدا الشبح دا مسها فقالته بقولك اى انا ال بؤمن باالشبح و ال الهوس دا و سابته و مشيت قالها بصى لنفسك ف المرايه و انتى هتشوفيه و بتروح للبيت بتالقى الشرطه مستنياها و بنعرف منهن ان الولد اللى نصب عليهم مات و عايزين يعرفوا كانت فين ف و قت موته و ف النهايه ومبيكونش عندهم اى تهمه يوجهوها ليها دا مجرد استجواب عادى لكنها بتفتكرحوار اللى هى بتكرهم هيموتوا دا و بتبص لنفسها ف المرايه و بتصرخ بس مش عشان شافت حاجه تؤ دا عشان هالتها السودا و دبتتاكد الشرطه من برائتها و انه شافوها وهى نازله من بيتها لشغلها الساعه ٩والجريمه كانت ف مكان بيعيد جدا عنها الساعه ٨ونص و بنعرف ان الولد راح سحب كل الفلوس اللى معاه ف البنك و خدهم وطلع ف مكان عالى و فضل يرمي فيهم وبعدها شنق نفسه وانتحر بس الظابط كان هيتجنن بسبب العالمات اللى كانت ع جسمه كان كان ف حد ماسكه جامد و بيستغرب طب ليه هو نصب ع الناس ف المبالغ دى من البدايه اصال لما هو مقرر ينتحر و كمان هيرميها و كان متاكد ان وراه حاجه مش طبيعيه و بيروح الظابط يقعد مع سانج ف كافيه و بيقوله سانج انه قابل بنت كانغ و انه لقا الشبح اللى قتلت مامته اللى كان بيدور عليها من سنين فقاله تظاهر انك مشوفتش حاجه و عيش حياه طبيبعيه انت عندك فلوس كتير اتجوز و تجاهل اللى انت شايفه دا قاله هو انت مش مصدقنى قاله مصدقك رغم كل التطور اللى فيه الطب الشرعى و لسه بنشوف قدامنا حاجات غريبه. وقضايا ملهاش حلول وال ليها مجرم و انا شغلتى انى اجمع ادله و اقبض ع مجرمين و بتجاهل اللى مبيتحلش و قضيه مامتك هفضل وراها لحد م اعرف مين عمل كدا بعد كدا بنشوف بنت بتتفرج ع بيت ع قدها جدا ع تعيش فيه و هى ماشيه بتسمع صوت بس اللى معاها مبتسمعوش و لكن واضح انها هتعانى من االيد الصغيره اللى طالعه من الشباك دى بعد يومين بتجى سان للبيت و بنعرف ان البنت دى صاحبتها و بتحكيلها انها بتسمع صوت بنت بتعيط و وناس بيتكلموا سوا و ان البيت دا واضح انه مليان اشباح و لما بيجوا يناموا فجاه بتصحى سان و بتالقى ٣والد بيصوروهم وهما نايمين و ف ايد رابعه معاهم و عليها رقم فبتصحى صاحبتها و بيجروا وراهم لحد م بيختفوا و بنعرف ان الوالد مكنوش يعرفوا ان حد ساكن ف للبيت و انهم الزم يروحوا حاال ع ميعملوش لنفسهم مشاكل وولد منهم وهو ف طريقه للبيت بيجيله مكامله من حد باسم جونج مجرد م بيرد بيالقى طفل صغير بيعيط فبيصرخ و بيقوله يوقف يتصل بيه لكن واضح ان فات االوان و ف حد واقف وراه و سان بقا بتروح للشرطه هى و صحبتها يبلغوا عن اللى حصل و بيرجعوا للبيت و لكن بتتصدم سان لما بتشوف ان ولد من اللى كانت بتجرى وراهم واقع ميت و بتفتكر ان دا حصل بسببها و تانى يوم ف الجامعه الطالب بيسالوا سانج لو فعال بيشوف االشباح قالهم ايوه وواحده واقفه وراكم اهى. و بتكون سان هى اللى عند الباب و بيدخلوا االسانسير و قبل م الباب يقفل فجاه بيقدفتحه سانج تانى وكان حد دخل و خافت سان جدا و سالته هو ف حد معانا قالها بالش تعرفى احسن واول م االسانسير بيقف بتخرج سان بسرعه وهى مخضوصن و بتشوف واحده قدامها و بتتخض و تصرخ و سانج بيقولها متخافيش دى بشريه عادى و بدات تحكيله اللى حصل و انها خايفه ان االتنين يكونوا ماتوا بسببها فبيشوف خيال شبحها و بيقولها هو لسه بنفس الحجم ورينى صورهم و بتاخد وبتروح جنازه الولد الصغير فقالها ان دا مش بسببها و انه اصال هو كمان ملبوس فبتشوف صحابه اللى اول م بيشفوها بيتخضوا ويجروا بس هى بتجرى وراهم و بتقولهم هبلغ الشرطه عنكم لو فضلتوا تكدبوا فقالولها انهم مشيوا قبل م يموت فقالولهم طب وصاحبكم الرابع قالولها كنا ٣ بس و سانج كان شايفه عليهم عالمات ان هما كمان ملبوسين قالتله ٣ ازاى كان ف ايد رابعه و قالتله ع الرقم اللى كان مكتوب عليها فتخضوا و قالولها ازاى شوفتى دا و هربوا منها بسرعه ووقفها سانج و قالها انهم ملبوسين قالتلوا يعنى هيموتوا فسكت قالها ارجعى للبيت انا هتولى امرهم فقالوله لو انا اتاكدت من كالمك و ان فعال معايا شبح اعمل اى قالها تسمعيه و تعرفى سبب وجوده و احذرى من االبواب بيبقوا برا الباب مختلفين الزم تتاكدى انتى بتكلمى مين قبل م تفتحى الباب فبتروح تسال عن بيت الوالد اللى هربوا ف الوقت دا بيكون الظابط جاب تقرير بموت الولد ل سانج و بنعرف انه قبل م يموت خد واحد زميله للسطح و فضل يتنمر عليه لحد م انتحر فقاله انا الزم حاال اروح اقابل عيلته واضح انه بقا شبح منتقم ف الوقت دا بيكون الولد قاعد ع سريره هيموت من الرعب الن صاحبه اللى انتحر عمال يرن عليه وبيتخض جدا و بيجرى ع بره و بيخبط ف سان و بيعتذرلها عن كل اللى حصل و فضل يترجاها تنقذه قالتله هو ف اى قالها انتى شوفتى زميلنا هيون اللى مات و وصل سانج لبيته بس محدش كان بيرد عليه وراحت سان مع الولد لبيته ع تشوف الفون بتاعه اللى بيرن دايما دا قالتله انت بتسمع اى لما بترد عليه قالها بنت صغيره بتعيط و بس و فجاه بتتصدم سان وقالتله اابواب مفتوحه و ف نفس اللحظه بيكون سانج بيفتح باب بيت الولد اللى بيكون نفس باسورد الباب هو الرقم اللى كان ع ايد الولد ومجرد م فتح الباب سمع صوت البنت الصغيره بتعيط و ف نفس الوقت سان بتشوف ف المرايه هيون اللى المفروض انه مات واقف قدامها و بس كدا خلصت الحلقه االولى