7مخادعه بشكل مبهج الحلقه
بيتقدم ميونغ للجنه التاديبيه بسبب خيانته لموكله لما صرب تسجيل براه لى و بيقول للجنه ان تعاطفه مع الناس دا مرض و ع كدا هو قرر يساعد لى الل. حس ان القانون مش مساعدها فقرر القاضى تعاطفا معاه ومع حالته النفسيه يوقفه عن العمل لمده ٣شهور اللى اتفق مع لى انه هيبقا معاها فيهم بعد كدا بنشوف رينجو وهو بيرجع لمرات بارك الفلوس اللى كسبوها من جوزها وكمان فلوس التامين بيروح بيها ميونغ للمدعة العام و طلب منه يرجعهم للمسجونين اللى لى خدتهم منهم بس طبعا رفض يقوله اى معلومات فقاله انت بتلعب لعبه كبيره من بعد م عرفت لى خلينى العب معاك بس طبعا ميونغ مقالوش اى حاجه و هو وافق يرجع الفلوس و داجونج كانت مدايقه من لى بسبب انها وافقت ان ميونغ يدخل ف خطتها و قالتلها هو مش زينا ومترباش زينا عنده فرصه يرجع لشغله من تانى بالش تاذيه بانه يبقا شريكنا قالتلها اللى مانعك تقوليله مين كان سبب تدمير عيلته و تفرقهم و افالسهم هو انك كنتى شريكه ف لعبتى انا كدا كدا هاخد حقى ايا كان مين اللى هستخدمه عشان كدا الزم تفضلى قافله بوقك اال اذا كنتى عايزه تدمريه لكنها لما سابتها ومشيت افتكرت اللى عملته ف ميونغ و كلمته انها الزم تشوفه وراحتله البيت قالتله انها جايه تقوله عن سبب موت اهلها قالتله كنت عايزه اسيب المؤسسه و كنت عايزه اقدم صفقه للرئيس ع يوافق انى امشى و ف نفس الوقت كان ف واحد هو كمان عاوز يمشي بس دان عرف اكتر من الالزم كان مدير المؤسسه تشاى هونج و انا كنت جزء من خطه هروبه كان عايز ياخدنى معاه ونهرب من كوريا و خدها معاه لمكان كان مليان سجالت لكل اى حد اتعانل مع المؤسسه بشكل رسمى وغير رسمى وقالها هناخد المهم ودا اصال اللى انا كنت محتجاه كل المسؤلين عن المؤسسه لمده ١٠ال سنين اللى عشتهم فيها و راح ع بيته و اجبر مراته تجهز نفسها ع تسافر معاه لكنها رفضت و قالتله الزم اعرف اى السبب ف االول و قالها انه عرف النهارده مين الرئيس الحقيقي للمؤسسه و بما انه عرف يبقا هيقتلوه و بالنسبالها الهروب كان صعب النها كانت بتحب حد غيره جاى اول طفل دخل للمؤسسه و انا كنت عارفه الل. بينهم ع كدا كان هروبى افضل ليها فكلمتها وقولتلها ادينى الشنطه الل. معاه ومش هخليكى تسيبى كوريا و دى هتكون صفقه من الرئيس نفسه و هسيب انا المؤسسه خالص فعشان العرض كان معقول مكنتش النتيجه معقوله قتلوا اهلها و اتقتل تشاى و جانج مراته خدت الشنطه اللى فيها الورق و بقت هى المديره مكانه يعنى هى اللى عملت الصفقه ضدها و بنعرف ان لى راحت ل جانج و هى بتصور برنامج و طبعا اتصدمت لما شافتها فراح جاى يتكلم معاها ميونغ كلم رينجو و ساله عن جاى فقاله ان دايما كان مقرب جدا من لى و كان حاسس ان بينهم حاجه و عارف سبب كره جانج ليها فقاله انا عايز اعرف لما لى قرررت تسيب المؤسسه هو ساعدها ازاى بعد البرنامج راحت جانج تسال جاى كان فين و انها دورت عليه فقالها كنت ف الحمام فقربت وحضنته وهى عارفه انه بيكدب عليها بعد كده بنشوف كويو وهو بيقرب من دكتوره ميونغ بس مكلمهاش و حاله مكالمه ان خالص وصل للى كان بيراقبه مع خالل الهاكر و قاله ادينى العنوان و بنرجع لما لى كانت مع تشاى و كانت عايزه تعرف اى ف االجنده الحمرا اللى معاه قالها دى بسحل فيها مالحظاتى المهمه و اللى بيقراها بينتهى امره الن انا كاتب فيها مين هو الرئيس الحقيقي و بما انى منعتك تشوفيها يبقا انقذت حياتك فقالت خبيته جانج و انا هسرقه دلواقتى و بنعرف انهم عملوا اجتماعهم عن الفندق اللى جانج قاعده فيه و بتروح للفندق ع انهم جالهم شكوى ان عندهم فيران ف مخازنهم و طبعا منعا للفوضى و انها تعلى صوتها و يتنشر عنهم اشاعات و افقوا ع دخولها و بنعرف ان العمال كبار الشخصيات بس هما الوحيدين اللى يقدروا يوصلوا للقبو والمخازن الن بيخبوا فيها الحاجات المهمه ليهم و رينجو بيكون هو الموظف اللى هيتابع معاها جولتتها ف التفتيش و بنعرف انه قدم للوظيفه بصفته حد ميترفضش طبعا بفضل تزوير داجونج و بيحسبوا خطتهم اللى كلهم بيكونوا بسببها جوا الفندق كل واحد عليه حاجه و العائق قدامهم ان الزم يدخلوا بالباسورد الخاص ب جانج و دا مش هتقدر دا جونج تعمله اال بوجود تليفون جانج او الواى فاى الخاص بالقبو ودا بيكون صعب طبعا و لكن ميونج قالهم انا هنفذها طبعا هى استغربت الن دا صعب جدا فقالتله يوم العمليه هيكون نفس اليوم اللى هتيجى فيه جانج للخزنه و طلبت منه المسدس اللى معاه قالها محتجاه ليه قالتله اللى بيحتاج مسدس هيعمل بيه اى قالها هيقتل لكن مفيش حد يستحق انك تضيعى نفسك عشانه اعملى ع نفسك و بس و بنعرف ان جانج و اصلها كل معلومات ميونغ وصور كمان ليه مع لى و تانى يوم بيوح ميونغ يقابل جانج و بيكون معاه جهاز من داجونج ع يقدروا يخترقوا الواى فاى او الفون و بيقولها انه عايز يعرف معلومات عن المؤسسه الن غريب ان انتى وهى تفقدوا عيلتكم ف نفس اليوم و كمان يتهموكوا بالقتل بس الفرق بينك وبينها انك اتبراتى وهى اتسجنت و لسه شاكين فيكى لحظ االن قالتله هو دا سبب وجودك ؟ جاى تسالنى لو قتلت جوزى وال ال قالها ال جاى اعرف لو تعرفى مين هو الرئيس فقالتله رئيس اى قالها تشونج قبل م يتقتل قالى ع كل حاجه قالتله معرفش اى الرئيس دا فقالها دا متورط ف قتل جوزك بردوا فقامت وخدت الفون بتاعها وبعدت عنه طبعا الربط وقف و بنعرف ان لو دا حصل هيبدا التحميل من جديد فبدا يفتح معاها الحوار من جديد وقربت وقعدت تانى و التدى الربط تانى فقالها انتى شايفن ان المؤسسه طبيعيه فمنعت االطفال من زياره عائالتهم لمده عشر سنين قالتله دا كان قرار لى و بدات تتكلم عنها وحش جدا وهى كانت سامعه طبعا قالها ظلواقتى فهمت لي مكنش بيدخل للمؤسسه اى كبير الن النضج الفاهم مش هيهزء طفله ف سن مراهقه وال هياخد بقراراتها وبدا يهزاها بشياكه قالتله واضح تعاطفك معاها بسبب مرضك انا جبتك هنا ع استمتع بمقابلتك فرن الفون ع يبلغه ان تم التحميل فقالها انا مبتعاطفش غير مع اللى يستحق فقالتله سلملى ع بارك قالها هو انتى تعرفيه و بارك دا يبقا مديره فراح عليه ع طول و قاله انت تعرف جانج قاله لعبنا سوا جولف قاله قولتلها اى عنى فقاله حاجات بسيطه كدا فقاله متتكلمش مع حد عنى تانى و اتصل ب لى و قالها تيجى ياكلوا سوا فراحت وقبل م تاكل قالتله مش هتسالنى قالها انا جايبك تاكلى بس و بعد االكل قالتله تانى مش هتسالنى قالها مش عايزه اسالك عن حاجه كنت بس عايز ااكلك طبعا هى كانت مستغربه الن كل مره بيكون مجهز لستت اساله فبدات هى تساله عن حياته و ليه بقا محامى فقالها انه كان ف حد ف حياته انقذه و عارف ان لو كان ف حد جمبك كان زمانك احسن لكن انتى بتلومى نفسك وبس وع كدا مش عايز اديكى المسدس و عايزك نتتقمى فعال بس بالقانون فقالتله واضح ان لطفك دا مرض فعال قالها اعراض مرضى قلت من يوم م عرفتك قالتله بتستغلنى يعنى قالها ال قالتله استغلنى عادى فين المشكله م ةنا كنان بستغلك وعملت نفسها داخله للحمام وخدت المسدس ورجعت للمكتبه لقت كويو قدامها و فضل يربطلها عالقاتهم كلهم ببعض وان كدا ف خطه هما عاملينا وطلب منها تكلم ميونج يجى هنا و بنشوف الدكتوره وهى جايه للمكتبه وبتتصدم لما بتشوف ميونج جاى للمكتبه الل. هى كانت جياها وشافت كويو جوه و استغربت منهم و كويو قال لميونج انت عارف ان كل هم عصابه وال انت بقيت معاهم ف انا كمراقب ممكن ابلغ عن كل نفس بتتنفسه لى فطبعا محدش عبره فقرر يبقا وراهم ف كل مكان و بيبقوا مس عارفين ينفذوا عمليه الفندق بسببه فقرروا يختفوا عنه خالص كلهم و كلمه ميونج قاله انا اللى فاضلك تعااللى نتكلم و قاله مش كنت عايز تعرف قضيتى تعالى و انا احكيلك و هما ف الوقت دا كانوا بينفذوا خطتهم وي بس كدا خلصت حلقتنا